Thursday, January 3, 2019


1- الأفلييت أو التسويق بالعمولة

  في الحقيقة أنا أعشق هذا المجال فهو تخصصي، لماذا قمت بإختيار الأفلييت كمجال من أجل العمل على الإنترنت؟

   الجواب هو: الراحة التامة بعد إتمام عمليات البيع أو إكمال تحويلة على شركات "CPA" فبمجرد جلب ترافيك مستهدف إلى العرض المناسب وإكمال عمليتي المطلوبة مني سواء أكانت إملاء إستمارة أو بيع منتج على آمازون أو كليك بانك آخذ عمولتي وأذهب لعرض آخر ولا أقوم بالتحدث إلى العميل بعد ذلك وهذا ما أحبه في هذا المجال فمثلا الدروب شيبنج هو مجال مربح جذا حيث قمت بربح آلاف الدولارات منه وآخر شرح قمت به حول الطريقة التي ربحت منها 1571.00$ في يومين عن طريق الدروب شيبنج..
 لكن هنالك آلاف المشاكل بعد البيع فمثلا يقوم العميل بمراسلتك على أنه لم يتوصل بالمنتج أو يريد تغيره.... وهذا يقلل من إنتجاجية كل مسوق. لذلك شخصيا أحب الأفلييت أو مايسمى بالتسويق بالعمولة.

حسنا ماهو التسويق بالعمولة؟

 في الحقيقة التسويق بالعمولة هو ليس بعلم صعب الفهم أو شيئ معقد كما يعتقد البعض فهو عبارة عن بيع منتجات الآخرين مقابل عمولة (قدر معين من المال حسب الإتفاق بين الشخص أو الشركة).

 وفي بعض الأحيان  ليس من الضرورة أن تكون العملية عبارة عن بيع بل مجرد إملاء إسثمارة أو إدخال إيمايل... حسب العرض الذي إخترت ترويجه.

أنواع التسويق بالعمولة

 هما نوعين في المختصر: CPA و CPS، ماذا أقصد بهذين المصطلحين؟
  • CPA الدفع مقابل كل عملية: ملئ إسثمارة، إدخال رقم هاتف، إدخال الإيمايل.....
  • CPS الدفع عن كل عملية بيع ناجحة. 

 في الحقيقة أريد التعمق أكثر في هذا المجال ولكن هته المقالة هي فقط عبارة عن مدخل للمجالات التي توجد ويمكنك البدء منها من أجل الربح من الانترنت.. ففي حالة تعمقت أكثر في كل مجال ستصبح هته المقالة عبارة عن كتاب.

 لذلك إن كان لديك شغف بهذا المجال وتريد البدأ به أنصحك بقراءة هذا الكتاب "CPA في سطور" من طرف ماجد عطوي.

 كذلك لقد قمت مسبقا بكتابة دليل شامل من أجل الأشخاص اللذين يريدون البدأ في مجال الافلييت عن طريق آمازون.

  لكن أعدكم أن أقوم بدليل شامل لكل طرق الافلييت سواء عن طريق كليك بانك أو ماكس باونتي... وسآخدكم خطوة بخطوة حتى تقوموا بتحقيق 100$ الأولى لكل يوميا، لكن يجب عليك أن تعلم أن هذا المجال هو أكبر مما تتصور فيمكن تحقيق مايزيد عن 10.000$ يوميا.

 في حالة أحببت هذا المجال فأنصحك بقراءة:

0 comments

Post a Comment